في إطار الحراك القطري الذي عاد على الخط الرئاسي اللبناني، يسعى المسؤولون القطريون وبطرقهم الديبلوماسية والحوارية، بإشراك جميع الافرقاء السياسيين والاطلاع على مواقفهم، وهذه الطريقة بدأت مؤشراتها تظهر بعد اجتماع سفراء اللجنة الخماسية في السفارة القطرية، وزيارة النائب علي حسن خليل الى قطر موفداً من رئيس مجلس النواب نبيه برّي، فضلاً عن زيارات مرتقبة لقيادات سياسية لبنانية ستزور الدوحة.
