وصلت الى مسامع العديد من المصرفيين اللبنانيين، بعض الرسائل من مصادر دبلوماسية اوروبية، مفادها أن التحقيقات في “ملفات رياض سلامة” ستكون مثل كرة الثلج، فهي لن تكون فقط استهدافاً للعديد من السياسيين المتورطين، بل المصرفيين أيضاً، خصوصاً وأن العلاقة بينهما -أي السياسيين والمصرفيين- عضوية، نتيجة الشراكة في ملكية المصارف.
