لا تزال الصورة العامة ضبابيةً، على صعيد الدينامية الديبلوماسية الهادفة إلى استخدام كل أوراق الضغط لدى لبنان من أجل تأمين ضمانات أميركية، بحصول انسحاب اسرائيلي من النقاط الخمس على الحدود الجنوبية.
وتؤكد معلومات خاصة لموقع LebTalks أن الأسبوعين المقبلين شديدي الخطورة على صعيد تقدم عملية تطبيق القرار 1701 حيث أن حزب الله لا يزال متعنتاً بمواقفه إزاء التعاون مع الجيش لتسليم السلاح، ما يضع البلاد في دائرة المجهول ومهب الحرب الاسرائيلية.