ينقل وفق المواكبين والمتابعين، أنه لولا الاتصالات الأميركية المكثفة مع إسرائيل، لكانت ردت بعنف وضراوة على الذين حاولوا دخول قرى وبلداتهم لأهداف مشبوهة، على خلفية إعادة إحياء وفرض معادلة جيش شعب مقاومة، لكن هذه الاتصالات أدت إلى التهدئة، إنما تبقى المخاوف قائمة من خروج الأمور عن مسارها، وبالتالي تمسك إسرائيل ببقائها في القرى والبلدات التي احتلتها.
