لاحظ مواطنون وبشكل مثير للإستفراب، عودة المؤسسات التجارية ومحلات السوبر ماركت ومحطات المحروقات، إلى اعتماد أسلوب الدفع بالبطاقة المصرفية ، كما كانت عليه الحال قبل الإنهيار المالي في العام ٢٠١٩.
وقد فسر مراقبون هذه العودة إلى البطاقات بأنها تهدف إلى تجميع الليرات ولو عبر حساب هذه المؤسسات وليس نقداً، من أجل تحقيق أرباح عبر شراء الدولارات من المصارف عبر منصة “صيرفة”.
