لوحظ أن ملف وتفاصيل اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، باتت متداولة خصوصاً بعد سقوط النظام السوري، وتسريب تقارير من القيادة الحالية، لاسيما من شقيقة زوجة ماهر الأسد التي كانت على خلاف مع العائلة.
وينقل بأن هذه المعلومات باتت في عهدة المعنيين في لبنان، أكان عائلة الرئيس الشهيد أو قيادات أمنية واستخباراتية للعمل عليها، وتحديداً ثمة قطبة مخفية لدى بعض السياسيين والمسؤولين الأمنيين في لبنان، بحيث قد يكون لهم دور في تلك الحقبة.