علم موقع LebTalks أن الزيارة التي سيقوم بها الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت، لا تنفصل عن السياق الذي كانت تنشط على خطه اللجنة الخماسية التي تتابع ملف رئاسة الجمهورية، مشيرةً إلى أن الدوحة تشارك في هذا الحراك المستجد في لحظة إقليمية ولبنانية بالغة الدقة والخطورة.
وتحدثت المعلومات عن أن موفداً قطرياً كان قد زار بيروت منذ أسبوع لمتابعة أكثر من ملف ومن بينها ملف الشغور الرئاسي ولكن من دون أن تبرز أية نتائج ممكن البناء عليها في هذا الإطار.
ومن الواضح وفق المعلومات أن لودريان الآتي من السعودية إلى لبنان، يحمل عنواناً ورسالةً من الرئيس إيمانويل ماكرون يؤكد فيها على وقوفه على مسافة واحدة من طرفي النزاع في غزة.
