يُنقل بأن دعمَ فريقٍ أساسي وبارزٍ في الممانعة لـ”لجماعة الإسلامية” يتفاعلُ مادياً وتسليحاً وانتشاراً لهذه الجماعة في معظم القرى والبلدات السنّية جنوباً وبقاعاً، وصولاً إلى امتدادها بشكلٍ لافتٍ في إقليم الخروب، ما يتركُ أكثر من تساؤلٍ حول الهدف من جراء ذلك، والذي يتخطّى الدعم العسكري والمادي ودخول “الجماعة الإسلامية” على خط حرب المساندة والمشاغلة، إلى ما هو أبعد من ذلك، أي الانتخابات النيابية وفرض الجماعة دورها كفريق سنّي طليعي