هل سيخاطب اللبنانيون "فخامة الرئيسة" بعد ٣١ تشرين الأول؟!

aoun

تؤكد أوساط مواكِبة لمسار السباق الرئاسي نحو قصر بعبدا، وذلك نقلاً عن مصادر دبلوماسية عربية وأجنبية رفيعة، أن فترة الفراغ في سدة الرئاسة لن تطول هذه المرة، كما حدث بعد انتهاء ولاية رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال سليمان، بحيث دخل العماد ميشال عون القصر الرئاسي بعد شغور استمر ٣٠ شهراً.
الأوساط تعزو الأمر الى ضغوط خارجية تُمارس على المعنيين في الداخل من أجل إتمام الإستحقاق الرئاسي في موعده الدستوري، كما حدث مع الإستحقاق النيابي الذي جرى في موعده على رغم حملات التشكيك التي سبقته، فأجريت الإنتخابات النيابية في أيار الماضي.كما تؤكد الأوساط عينها أن هناك ثلاثة أسماء تتقدّم على ما عداها من أسماء رئاسية تُطرح في البازارات الإعلامية، واللافت أن من بينها إمراة…

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: