يجري التداول في كواليس ملف الرئاسة بإسم وزير خارجية سابق، كمرشح توافقي مقبول من اغلبية الاطراف السياسية في لبنان، ووضع إسمه من قبل دولة عربية في خانة المرشح الثالث، وتجري اتصالات بعيدة عن الاضواء مع المعنيين، لمعرفة مدى نسبة حظوظه للوصول الى بعبدا.
وافيد بأنّ الإسم لم يلق القبول المطلوب من الكتل النيابية، التي جرى التواصل معها لغاية اليوم، تحت حجة ان المرحلة الصعبة والخطرة تتطلب رجلاً مغايراً.