لوحظ أنّ رئيس تكتل نيابي ونجل رئيس حزب وزعيم سياسي بدأ يدخل في الملفات الكبيرة السياسية والإنمائية والاقتصادية، إضافةً إلى لقاءات مع أحزاب ومرجعيات سياسية، ما يوحي وفق المعلومات أنّه قد يمسك بزمام الأمور وتحديداً رئاسة الحزب التي يتولاها والده في حال كان هناك إجماع وقرار بأنّ الوقت مناسب لاستلام الدفة الحزبية والسياسية.