أشار البعض إلى أن المعلومات المستقاة من أوساط ديبلوماسية مقربة من واشنطن، بما معناه أن رد الموفد الأميركية مورغان اورتاغوس على رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط، والغمز من قناته، بمثابة رسالة للجميع بأن “زمن الأول تحول”، فهي واضحة حول الانتقادات التي ساقها جنبلاط بحق اورتاغوس، ودفاعه عن حزب الله في مكان ما، لذلك تعتبر حازمة ويجب أن يقرأها جيداً .
