لوحظ أنّ مرجعاً سياسياً بدأ يُقنّن من الكلام، وقد يصل في مرحلة إلى التنحي شيئاً فشيئاً، ليكون نجله في الواجهة بعدما بات هناك تغيراً شاملاً على المستوى السياسي في البلد، بعد انتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل حكومة.
ويُنقَل وفق المعلومات المتأتية من أكثر من جهة، بأن المرجع المذكور تلقّى إشارات بضرورة أن يُفسح في المجال لنجله ليكون في الواجهة، حيث أن المرحلة تقتضي ذلك بعد التحوّلات والمتغيّرات الأخيرة.