انتهى العام الدراسي ٢٠١٩/٢٠٢٠ قبل ان ينتهي، ونحن مقبلون على العام المقبل ولا مؤشر على "تقليعة" مريحة، خصوصاً وان لوازم الدراسة من قرطاسية وخلافه تشتعل اسعارها، وتضع مصير العديد، بل معظم طلاب لبنان، على المحك: مدرسة او لا مدرسة!