مع بدء المناقشات في مجلس الوزارة بالموازنة لعام ٢٠٢٢ والتي تعتبر محط هجوم من قبل الكتل النيابية والجهات الاقتصادية في ظل غياب البنود الإصلاحية فيها، كيف علّق الخبير الاقتصادي رازي الحاج على هذه الموازنة؟ وماذا ينتظر لبنان بعدها؟

مع بدء المناقشات في مجلس الوزارة بالموازنة لعام ٢٠٢٢ والتي تعتبر محط هجوم من قبل الكتل النيابية والجهات الاقتصادية في ظل غياب البنود الإصلاحية فيها، كيف علّق الخبير الاقتصادي رازي الحاج على هذه الموازنة؟ وماذا ينتظر لبنان بعدها؟