رجحت مصادر مطلعة أن “تكون اسرائيل تعمدت اغتيال الضابط في الجيش اللبناني الرائد محمد فرحات بعد تبلغها الاسم من قوات اليونيفيل”، واعتبرت الاغتيال “انتقاماً لمواجهة سابقة معه في علما الشعب العام 2023 أثناء محاولة تثبيت الجيش الإسرائيلي نقطة جديدة على الحدود.
وكان الرائد قد قال حينها: “نحن نحمي أرضنا. هذه المرة الأخيرة التي أتحدث فيها بهذه الطريقة، وسيكون لنا طرق أخرى في المواجهة”.