لاحظ متابعون ان تخبّطاً كبيراً تعاني منه بلدية زحلة، نتيجة عدم وجود مادة المازوت، ما أدى الى تراجع كبير في خدماتها، لا سيما أعمال الكنس ولم النفايات، ما دفع الاهالي الى حرقها بعد ان تكدّست امام المنازل.

لاحظ متابعون ان تخبّطاً كبيراً تعاني منه بلدية زحلة، نتيجة عدم وجود مادة المازوت، ما أدى الى تراجع كبير في خدماتها، لا سيما أعمال الكنس ولم النفايات، ما دفع الاهالي الى حرقها بعد ان تكدّست امام المنازل.