لاحظت أوساط متابعة ان “التيار الوطني الحر” الذي دعا إلى تظاهرة في ساحة رياض الصلح ضد اللجوء السوري كانت ضعيفة للغاية ولم يظهر لها أي أثر على رغم دعوته إلى هذه التظاهرة قبل عشرة أيام، واستخدامه كل وسائل التجييش الممكنة، الأمر الذي يؤشر إلى حالة الضعف التي تعتريه وفي ظل خلافات واسعة تعصف بين مكوناته.
