في وقت يواجه فيه البلد أزمات اقتصادية وسياسية خانقة، شكّل مؤتمر الذكاء الاصطناعي مساحة نادرة للأمل والإبداع، حيث التقت العقول اللبنانية الشابة بخبراء ومهتمين لوضع خارطة طريق نحو مستقبل يواكب الثورة الرقمية العالمية. من خلال هذا الحدث، أطلّ لبنان على عصر جديد، يصرّ فيه شبابه على صناعة التغيير، رغم كل التحديات.
من قلب العاصمة بيروت، انطلقت مبادرة وطنية تُعدّ الأولى من نوعها، تجمع بين الطاقات الشابة، التكنولوجيا المتقدمة، والرؤية الطموحة للبنان رقمي.
تقرير أماني شعبان: