عينت المملكة العربية السعودية يزيد الفرحان بدلاً من المستشار في الديوان الملكي السعودي نزار العلولا لمتابعة الملف اللبناني.
وأشارت المعلومات الى ان الفرحان سيزور لبنان بعد رأس السنة قبل موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية المقررة في 9 كانون الاثاني 2025.
ويبدو أن السعودية بدأت بالتحرك سياسياً باتجاه لبنان بعد شبه الانقطاع إثر التطورات والقرارات التي اتخذتها الدولة اللبنانية وحزب الله مما جعل لبنان منعزل عن أشقائه العرب ومنهم السعودية.
والسؤال الذي يطرح نفسه، ماذا سيحمل في جعبته الفرحان للبنان؟ وهل سيكون دور المملكة رائداً في لبنان والمنطقة؟