يُرتقب أن يشهد شهر تشرين الثاني منعطفاً حاسماً، لا سيما على صعيد احتمالات التصعيد الإسرائيلي الكبير، تؤكد مصادر مطلعة لموقع "LebTalks" أن الأحداث ستتأثر بشكل مباشر بنتائج الجلسة الحكومية المرتقبة الأسبوع المقبل، والتي ستتطرق إلى موضوع حصر السلاح.
وتشير هذه المصادر إلى أن قيادة الجيش ستعرض تطورات خلال الجلسة، حيث إن عدم إحراز تقدم ملموس في ملف حصر السلاح قد يفتح الباب أمام تصعيد واسع النطاق، قد يحمل تداعيات خطيرة على الاستقرار والأمن.
في ضوء هذه المعطيات، يبقى تشرين الثاني شهراً حرجاً يتطلب متابعة دقيقة واتخاذ قرارات حاسمة لمنع تفاقم الأوضاع.