تكشف مصادر ديبلوماسية خاصة لموقع "Lebtalks" عن أن الدعم الخارجي للعهد الرئاسي في لبنان لا يزال قوياً ومتصاعداً، خلافاً لكل ما يُقال عن تراجع رصيده.
فالحراك الديبلوماسي العربي والأوروبي والأجنبي سيشهد نشاطاً مكثفاً في المرحلة القادمة، يركز على تعزيز موقع رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام.
وتشير المعلومات إلى أن هذه الحركة الديبلوماسية المتواصلة ستتوج بعدة محطات مهمة، تؤكد بشكل قاطع أن الدعم الدولي للعهد الرئاسي لم يتراجع بل يزداد رسوخاً، مما يبث الطمأنينة حول مستقبل العلاقة بين لبنان وحلفائه الدوليين.