أشارت المعلومات إلى أنه تم “خُرق السيرفر وإرسال رسائل كثيرة شكّلت ضغطاً ما أدى لانفجار بطاريات الليتيوم”.
وتابعت: “قوة الانفجار تكون بمدى تشريج البطارية، ولهذه اللحظة لا معلومات عن مكان دخول الشاحنة”.
ولفتت المعلومات إلى أن “عدد الإصابات يرتفع بسرعة”، مشيرةً إلى أن “حزب الله قد لا يعلن عن أسماء مسؤوليه الجرحى بل فقط أسماء القتلى”.
وأفادت بأن “معظم المصابين من العناصر والعاملين في الأجهزة الأمنية للحزب، كما ان الهجوم أثر جداً على الجهوزية العسكرية للحزب”، لافتةً إلى أنه “يدرس الرد”.