اشتكت كييف، على الرغم من سماح البنتاغون لها باستخدام الأسلحة الأميركية في العمق الروسي بحالة الدفاع عن النفس، من أن “الولايات المتحدة وضعت حدوداً لمدى ضرباتها داخل روسيا، ما يعيق قدرتها على استهداف المطارات”.
وزعم المسؤولون الأوكرانيون أن “واشنطن حددت المدى الذي يمكن أن تضربه داخل روسيا على بعد 62 ميلاً من حدودها، ما يجعل القواعد الجوية التي تستخدمها الطائرات الحربية الروسية بعيدة المنال”، وفق صحيفة “واشنطن بوست”.
ونفى المسؤولون الأميركيون هذا الادعاء، وأصر متحدث باسم البنتاغون على أن “أوكرانيا لديها القدرة على الرد”.