يزداد الامتعاض في أوساط المسيحيّين السوريّين من بطء تحرك رجال الدين المسيحيّين وتحديدهم موقفاً واضحاً من القيادة الجديد في سوريا ما ينعكس على حياتهم اليومية بشكل سلبي ويمنعهم من صدّ التجاوزات التي تحصل في غير منطقة من دون توافر مرجعية واضحة لضبطها.
وتولّت السلطة الجديدة في سوريا الحكم بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول الماضي.