بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في شباط من العام الماضي، هز زلزال قوي نسبياً شرق البلاد، أعلن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي اليوم الأربعاء عن زلزال بقوة 6.1 درجة، وكان على عمق 9 كيلومترات تحت سطح الأرض.
من جانبها، أوضحت هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية لاحقًا أن “قوة الزلزال الذي ضرب منطقة ملاطية بلغت 5.9 درجة”.
وأفادت التقارير بأن “سكان محافظات الحسكة ودير الزور وحلب في سوريا شعروا بهزة أرضية بالتزامن مع الزلزال”.
وتجدر الإشارة إلى أن تركيا، التي تقع على خط صدع زلزالي رئيسي، شهدت زلزالاً مدمراً في السادس من شباط 2023، أسفر عن مقتل أكثر من 50 ألف شخص وتسبب في دمار كبير في البنية التحتية في عدة ولايات، مما أجبر مئات الآلاف من السكان على الانتقال إلى مدن مثل إسطنبول وأنقرة.
والموقع الجغرافي لتركيا يجعلها عرضة بشكل مستمر لخطر الزلازل، حيث تتسبب خطوط الصدع النشطة في حدوث زلازل كبرى متكررة، خاصة على طول خطوط الصدع في شمال الأناضول وشرقه وغربه.
بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في شباط من العام الماضي، هز زلزال قوي نسبياً شرق البلاد، أعلن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي اليوم الأربعاء عن زلزال بقوة 6.1 درجة، وكان على عمق 9 كيلومترات تحت سطح الأرض. من جانبها، أوضحت هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية لاحقًا أن “قوة الزلزال الذي ضرب منطقة ملاطية بلغت 5.9 درجة”. وأفادت التقارير بأن “سكان محافظات الحسكة ودير الزور وحلب في سوريا شعروا بهزة أرضية بالتزامن مع الزلزال”. وتجدر الإشارة إلى أن تركيا، التي تقع على خط صدع زلزالي رئيسي، شهدت زلزالاً مدمراً في السادس من شباط 2023، أسفر عن مقتل أكثر من 50 ألف شخص وتسبب في دمار كبير في البنية التحتية في عدة ولايات، مما أجبر مئات الآلاف من السكان على الانتقال إلى مدن مثل إسطنبول وأنقرة. والموقع الجغرافي لتركيا يجعلها عرضة بشكل مستمر لخطر الزلازل، حيث تتسبب خطوط الصدع النشطة في حدوث زلازل كبرى متكررة، خاصة على طول خطوط الصدع في شمال الأناضول وشرقه وغربه. بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في شباط من العام الماضي، هز زلزال قوي نسبياً شرق البلاد، أعلن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي اليوم الأربعاء عن زلزال بقوة 6.1 درجة، وكان على عمق 9 كيلومترات تحت سطح الأرض. من جانبها، أوضحت هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية لاحقًا أن “قوة الزلزال الذي ضرب منطقة ملاطية بلغت 5.9 درجة”. وأفادت التقارير بأن “سكان محافظات الحسكة ودير الزور وحلب في سوريا شعروا بهزة أرضية بالتزامن مع الزلزال”. وتجدر الإشارة إلى أن تركيا، التي تقع على خط صدع زلزالي رئيسي، شهدت زلزالاً مدمراً في السادس من شباط 2023، أسفر عن مقتل أكثر من 50 ألف شخص وتسبب في دمار كبير في البنية التحتية في عدة ولايات، مما أجبر مئات الآلاف من السكان على الانتقال إلى مدن مثل إسطنبول وأنقرة. والموقع الجغرافي لتركيا يجعلها عرضة بشكل مستمر لخطر الزلازل، حيث تتسبب خطوط الصدع النشطة في حدوث زلازل كبرى متكررة، خاصة على طول خطوط الصدع في شمال الأناضول وشرقه وغربه.