حمّلت حركة حماس الإدارة الأميركية المسؤولية المباشرة عن “المجازر الوحشية” في قطاع غزة، معتبرةً أن “جرائم الحرب والإبادة التي ترتكبها إسرائيل لم تكن لتستمر لولا دعم العواصم الغربية، وعلى رأسها واشنطن”.
ودعت الحركة في بيان لها مجلس الأمن إلى “عقد جلسة طارئة واتخاذ قرار تحت البند السابع يلزم إسرائيل بوقف الهجوم والإبادة”، وطالبت المنظومة القضائية الدولية بإرسال لجنة تحقيق للتحقق من مسؤولية الاحتلال عن مجزرة مدرسة التابعين.
كما دعت “حماس” جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى “عقد اجتماع عاجل واتخاذ قرارات حاسمة لوقف القصف والإبادة”.