اعتبر مدير إدارة الشؤون الأميركية في وزارة الخارجية السورية قتيبة إدلبي أن عقد مؤتمرات على أسس طائفية وعرقية يعارض وحدة البلاد الحقيقية، مشدداً على أن الوحدة الحقيقية تبنى على أفعال واستحقاقات تضمن مشروعاً وطنياً جامعاً ينهي الاستبداد ويعالج الجراح العرقية والطائفية، مع التأكيد أن أبواب دمشق مفتوحة لأي حوار جاد لتحقيق مستقبل أفضل لكل السوريين.
وانطلقت، أمس الجمعة في مدينة الحسكة، فعاليات مؤتمر "وحدة الموقف لمكونات شمال وشرق سوريا" الذي تنظمه "قوات سوريا الديموقراطية" (قسد)، بمشاركة ممثلين للدروز والعلويين في سوريا.