أدان شيخ الازهر أحمد الطيب، “بشدَّة” استمرار “عدوان الكيان المحتل على الجمهوريَّة الإسلاميَّة الإيرانيَّة، وما يصدرُ عن هذا الكيان الغاصب المعتدي من اعتداءاتٍ ممنهجةٍ وعربدةٍ متواصلة؛ لجرِّ المنطقة إلى حافة الانفجار، وإشعال حرب شاملة لا رابح فيها إلا تجَّار الدماء والسلاح”.
وقال الطيب في بيان إنَّ “صمت المجتمع الدولي عن هذا الطغيان وعدم وقفه يُعدُّ شراكةً في الجريمة، وليس له ثمارٌ إلا تهديد أمن العالم بأسره، فلا يمكن للحرب أن تخلق سلاما”.