قرّر موظفو وزارة الشباب والرياضة بجميع فئاتهم ومسمياتهم التوقف النهائي عن العمل، بسبب الغبن الحاصل في التمييز بين موظفي الادارات العامة، واعتذر الموظفون من جميع المواطنين، وطالبوهم بعدم التوجّه الى الوزارة لأنها مقفلة، الى حين إنصافهم بالعطاءات التي استفادت منها ادارات أخرى، لا تقل حيوية وعملاً وتضحية عن سواها.
وطالب الموظفون بالشروع في وضع تصوّر شامل لحلول جذرية غير ترقيعية، تنقذ القطاع العام من الفقر والجوع وتعيد اليه هيبته.