على وقع دعوات بيئة "الحزب" لتحركات شعبية والاضراب بالتوازي مع جلسة مجلس الوزراء المخصصة لبحث ملف سلاح "الحزب" الثلثاء المقبل، أطل احد الداعين للتحرك والمقربين من "الحزب" بطرح يقوم على بقاء سلاح "الحزب" في مستودعاته ولكن تحت إمرة الجيش".
"ب لا زعل"، في ظل المرحلة الجديدة التي تشهدها المنطقة وإنطلاق زمن "ما بعد محور الممانعة" وصدور القرار الحاسم بإنهاء أذرع إيران، طروحات كالتي أطلقها قصير "خنفشارية" ولا تنفع بسلاح أضحى "سلاح رجعية". لا مفر من تسليم سلاح "الحزب" وإلا مصيره الرماد. فحتى "الصدأ" غير وارد.
