عاد الحديث في الآونة الاخيرة عن ارتفاع ساعات التقنين على وقع الارتفاع في اسعار المحروقات وعدم توفر المادة لاصحاب المولدات. وليزيد الطين بلة فان العقد مع شركة سوناطراك المشغلة لبواخر توليد الطاقة سينتهي مع نهاية العام الحالي… ومن هنا ابشروا يا لبنانيين سنعود الى زمن الفانوس والشمعة لان لا حلول في الافق ولا من يعمل على عدم الانزلاق الى الهاوية.