عادت أزمة الخبز لتطل برأسها مجدداً واليوم من باب عدم توفر مادة المازوت لدى الأفران، ما ينذر بكارثة على صعيد المواد الأساسية في حياة المواطن، لا سيما بعد أن شحّت المادة في منشآت الدولة وبات شراؤها حكراً على السوق السوداء.

عادت أزمة الخبز لتطل برأسها مجدداً واليوم من باب عدم توفر مادة المازوت لدى الأفران، ما ينذر بكارثة على صعيد المواد الأساسية في حياة المواطن، لا سيما بعد أن شحّت المادة في منشآت الدولة وبات شراؤها حكراً على السوق السوداء.