نُقِلَ عن أحد الموفدين أنّ "كلامه الخطير والعنيف في شأن لبنان، يعكس ما أُصيب به من خيبة وكلام معسول من دون أفعال، بالتالي فقد أُعذِرَ مَن أنذر".