علّق دبلوماسيون غربيون على صمت رئيس الجمهورية ميشال عون، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، ورئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب، حيال التهديدات التي أطلقها الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في خطابه الأخير وإعلانه عن وصول النفط الإيراني الى لبنان قريباً على الرغم من التداعيات التي ستنتج عن ذلك.
وأشار الدبلوماسيون الى أنّ السفيرة الاميركية دوروتي شيا طالبت الرئيس عون خلال زيارتها الأخيرة الى قصر بعبدا بموقف رسمي من الدولة اللبنانية، بخصوص النفط الإيراني، من دون أن تتلقى جواباً حتى اليوم.
