يلاحظ نائب ووزير سابق أن ذكرى الإستقلال التي تصادف هذا العام مع شغور رئاسي، قد تكون المحطة الأساسية أمام الذين تنازلوا عن سيادة لبنان ، من أجل إجراء عملية إعادة قراءة وتقييم لأدائهم والإفادة من هذه التجربة التي راكمت الإنهيارات، والسعي لعدم تكرارها، كون الإستقلال من دون سيادة لا يختلف كثيراً عن الإستقلال في ظل الشغور.
