كتب النائب اديب عبد المسيح عبر منصة “اكس”: “انشاالله ما يكونو الـ4 ايام تحقيق مع حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة متل الـ5 ايام تحقيق بتفجير مرفأ بيروت. كمان يلا ناطرين دفوع الرد بحق المدعي العام وبعده قاضي التحقيق”.
وأشار الوزير السابق ريشار قيومجيان عبر “أكس” إلى أن “توقيف سلامة خطوة قضائية في الاتجاه الصحيح، يحاول بعض المفلسين سياسياً تجييرها لمصلحتهم، على أمل توقيف كل الفاسدين الذين نهبوا الدولة، خصوصاً المسؤولين عن تفجير نيترات مرفأ بيروت وعن عشرات مليارات الدولارات في ملف الكهرباء أهدرت في سوء الإدارة والفساد والعمولات والبواخر”.
ولفتت النائبة ندى البستاني عبر “اكس” إلى أن “لحظة سقوط حاكم المنظومة رياض سلامة تختصر كل يلي اشتغلو التيار على مدى السنين الماضية، لكشف ارتكاباتها وتحقيق العدالة لكل لبناني خسر جنى عمرو وتغرّبو اولادو وانسرقت دولتو”.
وأضافت: “المحاسبة هيي جوهر التيار ومنها بيستمدّ قوتو واستمراريتو ومصداقيتو قدّام الرأي العام. بتتذكّروا وين كان رياض سلامة ووين صار اليوم؟ المشهد فعلاً عظيم، وما بيكتمل إلا بجرأة قضائية غير مسبوقة لكشف كل الحقيقة ومحاسبة كل مرتكب”.
وقال النائب سليم عون عبر “اكس”: “أطلب من مدعي عام التمييز جمال الحجار ان يستمر حتى النهاية في ملف رياض سلامة من دون الرضوخ لأي ضغط ومن دون السماح بالتلاعب في القضية، كي لا يبقى أمامه سوى قول الحقيقة وفضح المستور، والإفصاح عن شركائه والمتواطئين معه والمستفيدين منه”.
وأردف: “لن يموت حق ولن تموت حقيقة وراءها التيار الوطني الحر”.