لاحظت مصادر نيابية مسيحية أن الإنتخابات النيابية، شهدت وللمرة الأولى منذ اتفاق الطائف، نسبة مرتفعة من الإقبال في الشارع المسيحي، لافتة إلى أن عملية التصويت اتسمت بالطابع الإنتقامي من كل ما سجل على الساحتين الوطنية والمسيحية من تراجع وانهيار وعودة إلى زمن التشرذم والطائفية والمحاصصة والفساد وصولاً إلى تحلل مؤسسات الدولة بشكل خاص.
