وصف مصدر ديبلوماسي المشهد العام على الساحة الداخلية عشية الترقب لبدء المرحلة الثانية من مهمة الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان ، بأنه يحمل عنواناً وحيداً هو إنتظارات على كل المستويات ولا مبالاة من قبل المسؤولين بالأخطار الناجمة عن الفراغ السياسي والمؤسساتي والذي بات ينذر بفوضى إجتماعية وأمنية وربما مالية في المرحلة المقبلة.
