بعد ان غاب موضوع التمديد للمدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم عن جلسة مجلس الوزراء اليوم، والتي كان من المتوقع ان يطرح من خارج جدول الاعمال، بات في حكم المؤكد ان الاخير يتجه يوم الخميس الى تسليم اوراقه والعودة الى منزله، بعد أن رفض استدعاءه من الاحتياط.
وعليه فشل الثنائي الشيعي هذه المرة في ابقاء ابراهيم في منصبه على الرغم من المحاولات الكثيرة التي سعوا اليها.
