واضاف فلاّح في حديث إذاعي الى أن “الجمعيات الأهلية، العاملة في المناطق المتضررة في بيروت جراء انفجار المرفأ، قد “قطعت برزق” السلطة السياسية التي اعتادت على سرقة المساعدات وحرمان شعبها منها، من هنا نفهم حملات المطابخ الحكومية على الجمعيات، واتهامها بعدم المصداقية.”
وعن المؤتمر الدولي غداً، بمبادرة فرنسية، قال فلاّح أنه “تأكيد على ان المجتمع الدولي قد فقد الثقة بالمنظومة الحاكمة في لبنان، لدرجة إدانتها وليس فقط اتهامها بالفساد، من هنا تعامل المؤتمر مع الجمعيات الاهلية لإيصال المساعدات الى الشعب اللبناني، كون هذه الجمعيات تُعبّر عن نبض الناس ووجهم.”