أشارت مصادر فرنسية إلى أن “التعديلات على الورقة الفرنسية طاولت بند اعادة التموضع في منطقة جنوب الليطاني وإشكاليته وتمت اعادة مناقشته في الكواليس الفرنسية نتيجة اعتراضات أميركية وإسرائيلية”.
وأضافت أن: “قصر الإليزيه أعد جزءً من التعديلات على الورقة الأصلية في ضوء ملاحظات المعنيين والإجتماع الذي عقد بين الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي”.