ينقل متابعون عبر LebTalks أن الذين يُغتالون من قادة حزب الله، إنما بأسلحة نوعية متقدّمة هي الأبرز في العالم، قدّمتها الولايات المتحدة الأميركية لإسرائيل بعد عملية "طوفان الأقصى"، لاسيما أن شهداء حزب الله وجرحاه سقطوا من دون ومواجهات مباشرة، ومن خلال هذه الأسلحة ودخول عملاء على الخط، ولذلك باتت اللعبة مفتوحة على الإحتمالات كافة، سواء على مستوى الجبهة الجنوبية أو على مستوى الإغتيالات والعمليات النوعية من قبل الطرفين.
