نقل نائب عن مصدر ديبلوماسي عربي، بأنّ الأسماء المتداول بها حالياً للتكليف الحكومي، لا تحظى بالموافقة الدولية والعربية، لذا تجري مشاورات خارجية خصوصاً فرنسية وأميركية وسعودية للإتفاق على إسم جديد، وعندها سيحظى على الموافقة الداخلية كي تبدأ الإستشارات النيابية الجدّية.
