كتب النائب سعيد الأسمر عبر منصة إكس": "ما عجزت منظومة الوصاية عن فرضه سابقًا، يحاول اليوم فريق الممانعة تمريره عبر تطويع المجلس النيابي وتحويله إلى أداة ابتزاز. بدل التهديد بملف مطار القليعات أو الاحتماء بذرائع القوانين المعيشية والقروض الدولية، كان الأولى تصويب الخلل من جذوره، بدءًا بقانون انتخاب المعجل يُعيد القرار إلى الناس. لقد تحوّل المجلس من سلطة تشريعية إلى مكتب تصديق. ولن نمنح شرعية لهذا المسار. من هنا، فإن مقاطعة جلسة اليوم موقف مواجهة لحماية الدستور، لأنّ الإصلاح يبدأ من رأس السلطة، لا من أسفلها".
ما عجزت منظومة الوصاية عن فرضه سابقًا، يحاول اليوم فريق الممانعة تمريره عبر تطويع المجلس النيابي وتحويله إلى أداة ابتزاز.
— Said El Asmar (@said_el_asmar) December 18, 2025
بدل التهديد بملف مطار القليعات أو الاحتماء بذرائع القوانين المعيشية والقروض الدولية، كان الأولى تصويب الخلل من جذوره، بدءًا بقانون انتخاب المعجل يُعيد القرار… pic.twitter.com/QSZNab6G1G