تؤكد مصادر متابعة للملف اللبناني أن لبنان لن ينعم بالإستقرار الكامل الى أن يصبح تحت وصاية دولة إقليمية، وربما لن يكون ذلك كافياً لأن وضعه الحالي المتأزم سيحتاج لأن يكون تحت وصاية دولة أجنبية، مرجحة أن تكون الدولة هذه هي فرنسا بغطاء أميركي، لكن تبلور ذلك مرتبط بالأثمان التي ستدفعها فرنسا للولايات المتحدة، مع الأخذ بالإعتبار موقف السعودية وتركيا وأيضا روسيا هذه المرة، لتختم المصادر : القصة لا تزال في بدايتها وليس على اللبنانيين سوى الصبر والدعاء
