كتبت النائب ندى بستاني، عبر منصة "اكس": بعيداً عن الشعبوية يللي بتميّز كل بيانات وزير الطاقة وخلوّها من اي معلومة او رقم او مستند، رح جاوب متل العادة بالوقايع الموثّقة:
اولا- تمّ فضح التزوير للشركة الموردة في ناقلات سابقة بتموز ٢٠٢٥، وبدل ما يوقف الوزير صدّي التعامل مع الشركة المتهمة او يفتح تحقيق، وقع عقد جديد معها.
تانياً- لما المهندس فوزي مشلب قدّم إخبار وتمّت مداهمة الناقلة HawkIII ب٢١ آب ٢٠٢٥ قامت اوساط بوزارة الطاقة بحملة تشهير بحق مشلب والجمارك.
تالتاً- من بعد كل هالإجراءات اصبح وزير الطاقة محرج ومضطر يهرب من المسؤولية ويلحّق حالو فقام بتقديم إخبار بعد ٥ ايام من ضبط الناقلة وبدء التحقيقات باشراف النيابة العامة التمييزية.اي ان اخبارو لزوم ما لا يلزم .
رابعاً- والفضيحة الكبرى انو الوزير وافق عتفريغ الباخرة تحت حجة مطابقتها للجودة، ولما انتهى التفريغ حاولت الباخرة الهرب واوقفها الجيش بعرض البحر.
خامساً- بعد كل عالأحداث جرّب الوزير صدّي ومن حوله اعادة التعامل مع الشركة نفسها وتغطية قرارو برأي هيئة الشراء العام الانل لي طلع بناء لمعلومات ناقصة من الوزير بعدها وبعد كتاب من فوزي مشلب للشراء العام صدر قرار واضح بصلاحيات الوزير باقضاء الشركات المخالفة.
ومع ذلك جرب الوزير يتابع التعامل بحجة انو قرار الهيئة غير واضح!! وبعت كتاب جديد لهيئة التشريع والاستشارات. بوضَع هالوقائع بتصرف الرأي العام وبتصرّف الوزير يللي الظاهر مساعدينو "ما خبّرو". واذا حبّ الوزير صدّي يعرف كيف عم بتصير الصفقات عندو ما عليه الا يسأل مساعدو بطرس حدشيتي بيخبرو كتير منيح".
بعيداً عن الشعبوية يللي بتميّز كل بيانات وزير الطاقة وخلوّها من اي معلومة او رقم او مستند، رح جاوب متل العادة بالوقايع الموثّقة:
— Nada Boustani Khoury (@NadaBoustani) December 9, 2025
اولاً- تمّ فضح التزوير للشركة الموردة في ناقلات سابقة بتموز ٢٠٢٥، وبدل ما يوقّف الوزير صدّي التعامل مع الشركة المتّهمة او يفتح تحقيق، وقّع عقد جديد…