كتب ملتقى التأثير المدني عبر “إكس”: “لا تستقيم أيّ إعادة هيكلة لمؤسّسات الدّولة دون اعتماد معايير النزاهة، والكفاءة، والتاريخ المشرّف، والانتماء الوطني الخالص، والخبرة الضاربة الجذور في السياسات العامّة والحوكمة الرشيدة، في أي تعيين مرتقب”.
أضاف الملتقى: “أمّا مسار المحسوبيّات فيتبدّى اقتلاعه رهناً بذهنيّات جديدة أكثر منه من خلال وجوه مستجدّة تسرح وتمرح…!”
وانتهى الملتقى الى القول: “السرديّات التجميليّة وحدها لا تكفي.حمى الله لبنان من الاراداتِ الخبيثة.”
وأرفق الملتقى تدوينته #القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بسؤال:”متى تنتهي لعنة المحسوبيّات؟”.