أدان الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان “إقدام الجيش الإسرائيلي على إلغاء اتفاق فصل القوات، الذي أعقب حرب 6 تشرين الأول 1973 وقيامه باحتلال المزيد من الأراضي السورية”.
ونبه من “خطورة ما يحصل، الأمر الذي يتطلب تدخلاً دولياً حازماً يجبر إسرائيل على التراجع عن خطواتها وإعادة العمل بهذا الاتفاق واحترام حدود المنطقة العازلة بين الجيشين، الذي أقره الاتفاق”.