أفادت المعلومات، بأن "الجيش سيعرض مقومات نجاح خطته على الحكومة وإن وفّرتها ووافقت عليها فسينفّذها".
ووفق مصدر ديبلوماسي "الاميركيون يفضّلون حلاً سياسياً لموضوع السلاح بالدرجة الاولى لكن هذا لا يعني ان الجيش لا يلعب دوراً ضاغطاً وحازماً بالنسبة اليهم".
واشار مصدر سياسي رفيع الى انه "لا بدء بتنفيذ حصر السلاح قبل أن تنفذ اسرائيل بدء الانسحاب وإطلاق الاسرى ووقف الاعمال العدائية".
ووفق المصدر السياسي "من المتوقع أن تزور الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس بيروت مجددا خلال ساعات إذا كان لديها جواب إيجابي من إسرائيل".
وفي سياق متصل، افادت مصادر بأن "اللقاء كان موسّعا في عين التينة ولم يعقد أي لقاء ثنائي بين برّاك وبري ما يعني أن ما تم البحث فيه كان العناوين العريضة".
وافيد بأن "برّاك طلب أن يلتقي رئيس مجلس النواب نبيه برّي بعيداً عن الوفد الاميركي ولكن هذا اللقاء لم يحصل".